ELNogoom
مرحبا بيك فى منتدى النجوم

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
ELNogoom
مرحبا بيك فى منتدى النجوم

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
ELNogoom
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ELNogoom

افلام ,اغانى ,رياضى, ثقافى , اجتماعى , دينى,العاب ,شعر ومواهب,فرفشه,كمبيوتر , وظائف خاليه, وظائف داخل مصر , وظائف خارج مصر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
elnogoom
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» صباح القشطة***مساء الفل
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 15, 2014 8:51 pm من طرف حاتم عبدالسلام

» مخاطر الوجبات السريعة
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 2:25 pm من طرف صفاء العامري

» العب رياضة يطول عمرك
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 2:23 pm من طرف صفاء العامري

» هل تعرف ما هو توقيت جرينتش.؟؟
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 2:04 pm من طرف صفاء العامري

» صور من الفضاء ادخل وشوف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 2:02 pm من طرف صفاء العامري

» مشروب الطاقه وهم مدمر
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 2:01 pm من طرف صفاء العامري

» الوضوء..والوقاية من الامراض
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 1:59 pm من طرف صفاء العامري

» دب من الجليد آخذ في الذوبان دلالة على مخاطر التغير المناخي في كوبنهاغن
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 1:55 pm من طرف صفاء العامري

» النوم الكثير يسبب اضرار صحية عديدة
انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالأحد أغسطس 11, 2013 1:54 pm من طرف صفاء العامري

Visitors
free counters
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأكثر شعبية
    بحث كامل عن شكسبير هام جدااااااااااااااا لكل طلاب قسم اللغه الانجليزيه
    اوصل ل5 واكتب اسم العضو او الانسان الا بتحبه
    سجل مزاجك اليومي هنا
    اختار عضو يكنس المنتدا عند رقم 7
    صور من الفضاء ادخل وشوف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    هل تعرف ما هو توقيت جرينتش.؟؟
    العب رياضة يطول عمرك
    النوم الكثير يسبب اضرار صحية عديدة
    دب من الجليد آخذ في الذوبان دلالة على مخاطر التغير المناخي في كوبنهاغن
    لعبة المزرعة الجميلة MY farm life 2 على أكثر من موقع
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم

     

     انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    angham elnogoom
    مشرفه قسم
    مشرفه قسم
    angham elnogoom


    انثى السمك الماعز
    عدد الرسائل : 5583
    تاريخ الميلاد : 01/03/1991
    العمر : 33
    الموقع : 1
    العمل/الترفيه : 1
    المزاج : قشطة
    التاريخ : 1/3/1991
    نقاط : 11081
    تاريخ التسجيل : 18/09/2008

    انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم Empty
    مُساهمةموضوع: انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم   انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 17, 2009 8:34 pm

    بين دمعة مغلوب وابتسامة غالب انتهى المونديال ال17 للشباب لكرة القدم على أرض الكنانة محطما أرقاما قياسية فى بطولات سابقة غير أن أروع وأنبل ظاهرة فى هذا المونديال هى الجماهير المصرية العاشقة لوطنها والمحبة للساحرة المستديرة و التى كانت بحق هى "البطل حتى النهاية".
    وبين دموع راقصى السامبا وابتسامات النجوم السوداء أضيئت سماء إستاد القاهرة مساء الجمعة بالألعاب النارية فى مشهد من المشاهد الخالدة فى تاريخ الساحرة المستديرة عندما توج أول فريق افريقى ببطولة كأس العالم للشباب وعلى أرض افريقية فيما أعلن جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" أن هذه البطولة التى احتضنتها مصر حققت أعلى المستويات التنظيمية منوها "بالمستوى الرفيع لاحترافية منظمى المونديال ال17" ومجددا التأكيد على أن هذا الانجاز الكبير يثبت أحقية أرض الكنانة بشعبها العاشق لكرة القدم فى استضافة بطولة كأس العالم للكبار فى هذه اللعبة.
    وبفضل الجماهير المصرية-حطم المونديال ال17 كل الأرقام القياسية السابقة فيما يتعلق بالحضور الجماهيرى لمباريات بطولات كأس العالم للشباب حيث بلغ الرقم القياسى الجديد فى هذا المونديال الذى سيبقى طويلا فى ذاكرة الساحرة المستديرة مليون و295 ألفا و586 متفرجا فيما كان الرقم القياسى السابق والذى تحقق فى المونديال ال16 بكندا مليون و195 ألفا و239 متفرجا.
    وعلى مدى 22 يوما بمشاركة 24 منتخبا يمثلون العالم قاطبة مضى المونديال ال17 على أرض الكنانة حتى بلغ ذروته مساء أمس بلقاء أفريقى- أمريكى لاتيني قدم فيه منخبا غانا والبرازيل فنون الساحرة المستديرة أمام الجماهير المصرية الغفيرة التى تابعت المباراة سواء من مدرجات استاد القاهرة التى اكتظت بنحو80 ألف متفرج أو عبر الشاشة الصغيرة حتى انتهت المباراة بوقتيها الاصلى والاضافى بالتعادل السلبى لتأتى ركلات الترجيح وتفوز غانا بأربعة اهداف مقابل ثلاثة اهداف للبرازيل.
    ولأول مرة فى تاريخ بطولات العالم للشباب تتوج القارة السمراء ممثلة فى منتخب غانا الشهير "بالنجوم السوداء" بلقب بطل المونديال بعد أن حقق هذا الفريق الافريقى الشاب والذى تحلى بعنصر السرعة فوزا ثمينا بركلات الترجيح وبفارق هدف واحد فيما كانت الميداليات الفضية من نصيب لاعبى السامبا.
    ويقول محسن نعيم الذى يعمل محاسبا وحرص على حضور المباراة النهائية للمونديال فى استاد القاهرة:"اننى أعشق الكرة البرازيلية مثل الكثير من المصريين غير أن شباب غانا كتبوا تاريخا جديدا للكرة الإفريقية فى هذه المباراة واستحقوا اللقب الغالى بأدائهم الرجولى".
    الكروى العالمى الذى احتضنته مصر أن مباراة المجر وكوستاريكا لتحديد المركزين الثالث والرابع كانت قد انتهت بوقتيها الأصلى والاضافى بالتعادل بهدف لكل فريق حتى نال المجريون الميداليات البرونزية بركلات الترجيح التى حسمت المباراة لصالحهم على حساب كوستاريكا "الحصان الأسود" للمونديال ال17.
    ونعت الطالبة الجامعية هبة مختار اداء شباب السامبا فى المباراة النهائية للمونديال ال17 ورأت أن اللاعب البرازيلى الان كارديك على وجه الخصوص لم يكن فى حالته وأهدر عدة فرص ثمينة خلال هذه المباراة رغم أنه صاحب هدف الفوز لفريقه فى لقاء المربع الذهبى للبطولة مع كوستاريكا.
    وكان للاعب الكوستاريكى أورينا الفضل فى تسجيل رقم قياسى جديد للأهداف المسجلة فى بطولات كأس العالم للشباب حيث جاء هدفه فى المجر ليكون الهدف ال166 فى المونديال ال17 وليحطم بذلك هذا المونديال الرقم القياسى السابق المسجل فى مونديال عام 1997 بماليزيا وهو 165 هدفا ولعل هذا الانجاز الذى حققه اللاعب الكوستاريكى للمونديال المقام على أرض الكنانة يقلل من حجم المرارة التى تسبب فيها فريقه عندما أقصى الفراعنة الصغار مبكرا من البطولة ثم أنهى الوجود العربى كله فى هذا المونديال بعد أن تغلب على منتخب الامارات فى دور الثمانية .
    العالمى الشبابى الذى استضافته بلاده ويقول ان البطولة تضمنت لمحات ومشاهد مبهجة حقا بصرف النظر عن الغالب والمغلوب مشيرا الى انه تأثر بدموع راقصى السامبا بقدر سعادة النجوم السوداء.
    وكما يقول البريطانى نيك هارنى فى كتاب "الملعب المحموم" فان الساحرة المستديرة تعبر فى أحد جوانبها عن طرب الروح واشواق الوجدان لكل ماهو جميل وفتان، انها لعبة تعد بالبهجة والتشويق والدهشة فيما تتحقق النشوة كلما هزت الكرة شباك الفريق المنافس..ومن هنا يفسر سبب تعلق الجماهير الغفيرة والاغلبية الساحقة من البشر فى هذا العالم بكرة القدم.
    ولئن كان منتخب النجوم السوداء الذى لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة السابعة والثلاثين للشوط الأول قد ثأر لهزيمته بفارق هدف واحد أمام شباب السامبا فى مونديال 1993 فانه استحق أيضا تشجيع وتعاطف المتفرجين الذين كانوا يتمنون لو كان فريقهم هو الذى يلعب فى نهائى المونديال ال17 على أرضهم فيما بقى خروجه المبكر من دور ال16 "دمعة فى عيون مونديال انتهى بابتسامة كبيرة وواسعة ومضيئة بفضل هذه الجماهير الوفية ذاتها التى كان لها أن تعلو فوق الجراح وتتدفق على المدرجات والملاعب فى ترنيمة جديدة من ترانيم حبها للرياضة وعشقها لوطنها.
    وكان جاك وارنر رئيس اللجنة المنظمة لبطولات العالم للشباب بالاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" قد أكد ان مصر نجحت فى تنظيم أقوى بطولات العالم للشباب سواء على مستوى الحضور الجماهيرى فى المدرجات والذى تجاوز حتى الدور قبل النهائى للمونديال المليون وربع المليون متفرج أو على صعيد تطوير الملاعب والاستادات التى اقيمت عليها المباريات فى الاسكندرية وبورسعيد والاسماعيلية والسويس جنبا الى جنب مع القاهرة.
    مجانا للدرجة الثالثة فى مدرجات استاد القاهرة بعد بيع كل تذاكر المقصورة و الدرجات الممتازة والاولى فيما تحول استاد القاهرة الى بؤرة بهجة وعلامة ثقة لقدرة وطن على استضافة اى بطولة عالمية.
    العالمى الشبابى بكرم ضيافتها وروحها الرياضية .
    وخلص جاك وارنر الى أن مصر جديرة باستضافة كأس العالم للكبار كخطوة منطقية بعد نجاحها فى استضافة المونديال ال17 للشباب وتمتعها بالبنية الاساسية من ملاعب ومنشأت ومرافق سياحية الى جانب الشغف الجماهيرى بكرة القدم.
    وأعرب المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة عن سعادته بنجاح المونديال ال17 على أرض الكنانة والذى قام نحو 1500 صحفى واعلامى ينتمون ل52 دولة بتغطية وقائعه .
    وكان جوزيف بلاتر رئيس الفيفا قد افتتح الجمعة مع المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة "مشروع الهدف" أو مركز المنتخبات الوطنية فى مدينة 6 أكتوبر فى احتفالية شهدها عيسى حياتو رئيس الاتحاد الافريقى لكرة القدم.ووصف الناقد الرياضى جمال هليل مشروع الهدف الذى يتضمن فندقا للاعبى المنتخبات وملاعب ومنشآت رياضية وتدريبية بأنه "مفخرة مصرية ونموذج رائع لما يجب أن تكون عليه الاقامة والمكان المناسب والملعب اللائق".
    أما حسن صقر فقد اعتبر أن المونديال ال17 للشباب "ملحمة رياضية كسبتها مصر " موضحا أن "كرة القدم أصبح مردودها أكثر من كونها مجرد رياضة مع الاحتفاظ بقاعدة أنها مكسب وخسارة".
    وقال حسن صقر رئيس فى تصريحات صحفية:"لو انفقنا الكثير لنبرهن على قدرتنا على تنظيم كأس العالم للكبار لما وصلنا للهدف من خلال الكلام..اليوم نحن أمام وعد صريح وشهادة لاتقبل التأويل المونديال الكبير من حقنا تنظيمه اذا ماأقيم فى القارة السمراء بعد بطولة جنوب افريقيا".
    وعن المردود الفنى لمنتخب الشباب المصرى فى المونديال ال17 قال حسن صقر "انه لم يكن على قدر المأمول منه ولم يرتق للأسف لحجم الانجاز التنظيمى" مشيرا الى أن الاتحاد المصرى لكرة القدم يبحث هذا الموضوع.
    ويبدو أن نتيجة المباراة النهائية للمونديال ال17 كانت موضع اهتمام الكثيرين فى هذا العالم حتى أن صاحب مدونة الكترونية أجنبية ويدعى لينى بيترز استعرض فى مدونته المكتوبة باللغة الانجليزية مواقف القوى الكروية الرئيسية فى هذا
    المونديال وخلص الى صعوبة التنبؤ على نحو حاسم بالفريق الذى سيكتب له التتويج بالقاهرة وان كان لم يخف امانيه بفوز منتخب البرازيل للشباب.
    الرياضى العالمى الشبابى حيث تابعت اخبار ومجريات المونديال ال17 لحظة بلحظة وتفاعلت بتعليقاتها مع تطورات البطولة التى احتضنتها مصر لتؤكد على صحة مايقال من أن الصحافة الالكترونية تتحول الى الرقم الصعب فى معادلة الاعلام الجديد بقدر ماتثيره من تحديات للصحافة ووسائل الاعلام التقليدية.
    ومن الطريف كما يلاحظ الكاتب كريستوفر كلارى انه اذا كانت كرة القدم تعبر عن مستوى الذكاء الفطرى فان الذكاء مطلوب بشدة للاعبى الكرة وخاصة هؤلاء الذين قدر لهم أن يلعبوا فى خط الوسط وباتوا يتحملون العبء الأكبر فى المستطيل الأخضر كصانعى العاب غير أن الساحرة المستديرة تمنح مباهجها لكل البشر بصرف النظر عن قضية الذكاء والغباء..فالكل موعود بالمتعة والكل بمقدوره أن يمارس اللعبة بغض النظر عن التصنيفات والتخصصات.
    وفى سياق تأكيده على الحقيقة المتمثلة فى أن الساحرة المستديرة لاتعترف الا بالنتائج والأهداف- اعتبر الناقد الرياضى الدكتور علاء صادق انه سيكون من الظلم الفادح للجيل الحالى الرائع من لاعبى منتخب الفراعنة الكبار الا يتأهل لنهائيات كأس العالم 2010 خاصة وأن الأغلبية منهم لن تتاح لهم مجددا فرصة المشاركة فى المونديال بعد القادم فى البرازيل عام 2014 انه الفريق الذهبى وجيل " احمد حسن وعصام الحضرى ومحمد بركات ومحمد أبو تريكة ووائل جمعة وهانى سعيد وحسنى عبد ربه وأحمد فتحى وعمرو زكى وسيد معوض"..جيل جدير باللعب مع الكبار فى جنوب افريقيا.
    وتستعد جماهير مصر العظيمة لمؤازرة منتخبها الوطنى الكبير فى مباراة الرابع عشر من نوفمبر الحاسمة مع المنتخب الجزائرى لتحقيق حلم كل المصريين فى وصول الفراعنة الكبار لنهائيات مونديال 2010 فيما أكد سمير زاهر رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم على اننا "نمتلك فريقا كبيرا ولاعبين جيدين لديهم القدرة على الابداع".
    وتلتمع عينا شابة مصرية تدرس الادب الانجليزى اسمها هناء مصطفى وهى تقول:"اروع مافى الأمر ان هذا المونديال نجح نجاحا باهرا على ارض مصر وكان بمثابة رسالة محبة وسلام وحضارة عريقة وابداع من مصر ام الدنيا للعالم كله" فيما تتمنى ان يكون النصر حليف المنتخب الوطنى المصرى فى لقاء الرابع عشر من نوفمبر المقبل مع منتخب الجزائر.
    العالمى الشبابى الرياضى وكانت الجماهير المصرية الوفية لوطنها هى البطل حتى النهاية..هكذا تضيق العبارة وتتسع الرؤية ويتجلى وجه مصر الخالدة امام الدنيا كلها حافظة عهودها مرابطة على ثغور ابداعها.
    المصدر : وكالة أنباء الشرق الأوسط، مصراوى
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    انتهى المونديال بين دمعة وابتسامة..وبقيت الجماهير المصرية العاشقة لوطنها ولكرة القدم
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    ELNogoom :: اخبار الرياضه :: اخبار الرياضه العالميه-
    انتقل الى: